المشاركات

عرض المشاركات من سبتمبر, ٢٠١٢

من المختارات لكم (٣٢) مهلا يا عائض القرني

مهلاً فضيلة الشيخ عائض فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: (أما ترضى أن تكون لهم الدنيا ولنا الآخرة) لقد تابعت على مدار عدة أعداد مضت مقالات متتابعة لفضيلة الشيخ الدكتور عائض القرني سدده الله، وعادتي الحرص على كافة مقالاته في ملحق الرسالة، ورأيت أن القاسم المشترك في تلك المقالات (تعظيم الغرب) واستهجان (الشرق) وأخص الشرق (العرب) وأخص العرب (أبناء السعودية) الذين يقولون: يا وطنا يا وطنا عمى عين الحسود كما جاء في مقال من مقالات الشيخ. وكان تعظيم الشيخ عائض للغرب في كلّ شيء! بدء من (التراب ونظافته) إلى (الفكر وإبداعاته) ونسف ما عند المسلمين (المعاصرين) ولا أقول (السالفين) من (رتبة رفيعة) و(منزلة عالية). ولو أن تعظيم الشيخ القرني صدر من مستغرب عامي مفتون لكان له العذر، ولكن للأسف أنه خرج من شيخ بمكانة الشيخ عائض القرني وعلمه. وهو في بداية أمره كان من (حفّاظ المتون) و(أليف الكتب الصفراء-كما وصفها-) وخرِّيج (جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية) وممن بحث في (دقائق المسائل) حتى (بحث في باب حيض النساء) في رسالة مفردة مطبوعة. ثم جاء مؤخراً ليعيب ترتيب مواطنينا، ونظافتهم، بل حتى الإهمال في (الاستراح

من المختارات لكم (٣١): ماذا يريد حاتم الشريف؟

بسم الله الرحمن الرحيم ( الرد على حاتم الشريف ...... وكشف مراميه!) الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين. أما بعد: فقد اطلعت على ما كتب حاتم الشريف في صفحته في ( facebook ) في شبكة الإنترنت تحت الرابط: http://www.facebook.com/profile.php?id=100001320458859&ref=ts وحاتم الشريف من المنتسبين إلى الإخوان المفلسين مع رواسب صوفية دفينة، ونعرة قبلية مشينة، يحملها في قلبه لا تخفى على من لديه أدنى نظرٍ عندما يتأمل بعض منشوراته وتغريداته! بخلاف ما ينقل من بعض طلابه من فقراء المكيين! وما ينقلوا عنه من العجائب! وقد سبق أن كتبت أكثر من مقال تعقباً عليه في مواطن عدة ، وجميعها في مدونتي: أولها :  ( كشف المكر والتزييف في الموقف من دعوة الإمام محمد بن عبدالوهاب في كلام حاتم الشريف ) . ( http://badralitammi.blogspot.com/2012/01/11.html ) والثاني : ( الدفاع عن السلفية ودعوة شيخ الإسلام محمد بن عبدالوهاب ). ( http://badralitammi.blogspot.com/2012/01/13.html ) والثالث : عنوانه: ( حاتم العوني .. المولود الجديد بعد تلاقح الفقه المنكوس والليبر