المشاركات

عرض المشاركات من يناير, ٢٠٢١

من المختارات لكم (139) : هذا أقل ما عند عبدالله القصيمي من دلائل الإلحاد والكفر من كتاب واحد من كتبه

  هذا أقل ما عند عبدالله القصيمي من دلائل الإلحاد والكفر من كتاب واحد فقط من كتبه وهو كتاب " الكون يحاكم الإله " بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين، وصلى الله وسلم على نبينا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين. أما بعد: فإنني قد وقفتُ على اغترار كثير من سفهاء الشباب، وأهل الضلال ممن هَرِم على ضلاله وشاب: اغترارهم بكتابات عدو الله الملحد عبدالله القصيمي، حتى صار بالنسبة لهم: إماماً يُقتدى به في التمرُّدِ على الشرع، والجُرْأة على الله عز وجلّ، ونثر الشَكِّ، والاستهزاءِ بالدين، مع التيه بالغرب، والغمط من شأن المسلمين في دينهم ودنياهم، والقصيمي ممن أعمَّى الله بصيرته، وطبع على قلبه، وأضلّه بعد هدى كان عليه، وقد انتصب للردِّ عليه أساطين العلم، وسلاطين السنة، فتراشقوه من كلّ حدبٍ وصوب بالعديد من المصنفات في نقض "أغلاله"، وبيان ضلاله، ولما كان أكثر هذه الكتب غير موجودة اليوم، كما أن القصيمي زاد في غيّه وإلحاده بالعديد من الكتب بعد ردود عليه حيث توفي أكثر الذين ردوا عليه، وكشفوا ستاره، وأظهروا عواره، دبَّ بين بعض أبناء المسلمين العديد من كتابات الثناء عليه، وتعظ

من المختارات لكم (138): الجامية والمدخلية ألقاب افتراها الحزبيون بشهادة كبار العلماء

  " الجامية " و" المدخلية " ألقاب افتراها الحزبيون بشهادة كبار العلماء وآخر الرّكب في غفلتهم يعمهون! الحمد لله رب العالمين، وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين. أما بعد: فقد اطلعت على مقال كتبه الدكتور ناصر بن عبدالرحمن الحمد تحت عنوان: « السلفية: جامية أم مدخلية! » فوجدته مقالاً كلحمِ جملٍ غَثٍّ عَلَى رأسِ جَبَلٍ: لا سهلٍ فيُرتقى ولا سمينٍ فيُنتقل، فلا يوشك أن يخرج منه القارئ بفائدة ترجى، ولا وثيقة علمية يفرح بها، غير ما فيه من نفثات دفائن الصدور التي لا يعلم بها إلا الله، فلم يصدق في حكاية الواقع، ولم يعدل في الحكم، وللنفوس حاجاتها، وللأهواء نزغاتها، فجاء الكاتب في آخر الركب! ينتقد الشيخين الفاضلين: محمد أمان الجامي، وربيع المدخلي، وينتقد السلفية، ويتكلم عن مسميات «الجامية» و«المدخلية» ولا أدري من هو، لا دينه، ولا مذهبه، ولا توجهه، ولا ما يميز دينه عن دين غيره مما سماه من التوجهات: إخوانية كانت أم صحوية أم غير ذلك! من هو هذا الكاتب قبل خمس سنين؟ وأينه عن فرقة الإخوان المسلمين من قبل؟ ءآلآن جاء يتكلم في «الإخوان»؟ أين ثقافته؟ أين علمه؟ أ